مستجدات الموقع
قام بالحوار الأستاذ حسن البوعزاوي
السيد نائب وزارة التربية الوطنية على إقليم ازيلال المحترم بوشعيب بليمين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يأتي هذا الحوار في إطار ما تعرفه الساحة التعليمية بجهة تادلا /ازيلال عموما وفي شقه المتعلق بإقليم ازيلال ،الذي تشرفون عليه خصوصا، والذي لايقل مشاكلا عن نظيره في بني ملال ولتسليط المزيد من الأضواء على هذا الإقليم وطبيعة مشاكله التعليمية لقراء " اسيف الالكترونية" من جهة ونساء ورجال التعليم من جهة أخرى فتحنا هذه النافذة لمزيد من التنوير للرأي العام الوطني والجهوي والمحلي كذلك
السؤال الأول : ورقة تعريفية بالسيد النائب
السيد نائب وزارة التربية الوطنية على إقليم ازيلال المحترم بوشعيب بليمين: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يأتي هذا الحوار في إطار ما تعرفه الساحة التعليمية بجهة تادلا /ازيلال عموما وفي شقه المتعلق بإقليم ازيلال ،الذي تشرفون عليه خصوصا، والذي لايقل مشاكلا عن نظيره في بني ملال ولتسليط المزيد من الأضواء على هذا الإقليم وطبيعة مشاكله التعليمية لقراء " اسيف الالكترونية" من جهة ونساء ورجال التعليم من جهة أخرى فتحنا هذه النافذة لمزيد من التنوير للرأي العام الوطني والجهوي والمحلي كذلك
السؤال الأول : ورقة تعريفية بالسيد النائب
الجواب: السلام عليكم أتيت من المدرسة ، وتكونت للمدرسة واشتغل في مجال المدرسة. من المدرسة العليا للأساتذة ومركز تكوين المفتشين وقبل ذلك كلية الآداب والعلوم الإنسانية ... ومجال التدريس بالقسـم ...
السؤال الثاني : ما هي رؤيتكم الإصلاحية للمنظومة التربوية والتعليمية ؟
الجواب : هي رؤية تنسجم مع رؤية صاغها المجتمع في وثيقة مرجعية هي الميثاق الوطني للتربية والتكوين، هي رؤية تحاول أن تجسد على أرض الواقع سياسة الوزارة في مجال التربية والتكوين، هي رؤية تحاول أن تستجيب لانتظارات المجتمع في جعل التعليم رافعة للتنمية هي رؤية تحاول تحقيق مستوى رفيع كما وكيفا لآمال التلميذ وتطويرا لحياته المدرسية ، هي رؤية تريد أن تجعل من الإدارة أداة رفيعة وفعالة لتحقيق ذلك كله وفق منظور حديث يعتمد المسؤولية ، والشفافية ، والصرامة والتشارك، والاستشارة، والاستماع ، والاحترام ، والأخلاق ، والمكافأة والجزاء ، وإبراز الكفاءات وتشجيع المبادرات ... كل ذلك جزء من مفهوم الحكامة الجيدة .وبالمناسبة فإن هذا المنظور ( ليس منظوري فقط) يجعل الجميع مطالبا بأن يساهم في إنجاح المدرسة وهو منظور يقوم على نقد النظرة السالفة للمدرسة كمجال تربوي خاص ومستقل عن حركية المجتمع أوهو شأن وزير أو حكومة ... ومن ثم فإن الخطأ فيه أو التلاعب يمكن أن تقع فيه عدة أطراف أو طرف وبالتالي فالحرص على المدرسة يصبح واجبا ومطلبا جماعيا ... وهو بالتالي مجال مطالبون فيه جميعا بالترفع عن المزايدات والمغالطات في أفق تحقيق نسب كمية ونوعية في تواريخها المحددة وفق مقتضيات الميثاق وواقع المدرسة حسب الجهات ... هو منظور أيضا يبتغي إنجاح توجه اللامركزية واللاتركيز من خلال دعم وتطوير أداء الأكاديميات وكذا المؤسسة التعليمية كهدف يعيد اللامركزية ... هو منظور أيضا يرجو إشراك الأولياء باعتبار دورهم التربوي والاجتماعي الأساسي في الرفع من نسب التمدرس وجودته وحل الإشكالات التربوية ... هو منظور يسعى إلى الانفتاح على الشركاء الاجتماعيين على أرضية تشاركية تعاونية يأخذ فيها كل طرف مكانه ويحترم مسؤولياته ويلتزم بها من حيث أن مسؤولية الإدارة السهر على تطبيق التزامات وواجبات الدولة في مجال التربية والتكوين مراعاة لمصلحة التلميذ والفاعلين التربويين ... بينما دور الشركاء الاجتماعيين يهم دور الرقابة المدنية على الإدارة وكذا المساهمة والتعاون في حل المشاكل المحتملة ... وبهذا المنظور فقوة الإدارة قوة للنظام التربوي واستقواء الشركاء عليها ضرر للجميع ... نحن ندبر مجالا حساسا بالمعنى التربوي والسيكولوجي يتعلق بالطفل / التلميذ ... وهو مجال يجب أن نحترز فيه من استعمال التلميذ كسلاح ... " التلميذ سلاح محظور " . وزمن التلميذ ليس زمنا نسمح فيه بأخطائنا ... على طريقة " إضراب مفتوح ..." ..زمن التلميذ زمن حصص دراسية محسوبة ومجاله مجال تربية على قيم محسومة ...
السؤال الثالث :منذ تنصيبكم وجدتم مشاكل عديدة بإقليم أزيلال ما هي طبيعة هذه المشاكل وماهي الكيفية التي حاولتم من خلالها معالجة هذه القضايا ؟
الجواب : هنــاك مشاكل من طبيعة القطاع وهناك مشاكل من طبيعة المنطقة فالأولى أمرها يدخل ضمن تدبير السنة الدراسية والثانية تدخل في إطار تدبير قضايا القطاع في إطار خصوصية المنطقة : تتميز أزيلال – رغم جمالها- بصعوبة طبيعتها مما يجعل مواردها البشرية غير مستقرة اجتماعيا ونفسيا – تشتت الساكنة يشتت المدرسة ويشتت ويضعف المجهودات المقدمة ... تطور انتظارات المجتمع من المدرسة متزايدة ومتسارعة بوتيرة يفرض رفع إيقاع عمل الإدارة وجودته وفعاليته ... إدارة أزيلال لها القدرة الذاتية على ذلك بشرط اندماجها في مقتضيات الحكامة الجيدة .
أكبر مشكلة واجهتنا هي مشكل الخصاص الذي بلغ ما يزيد على 180 ومطالب متزايدة للموارد البشرية لتحسين أوضاعها وتلبية طلباتها في الانتقال والالتحاق بالزوج ... وانطلاقا من قناعاتنا الفكرية والتربوية والتدبيرية فقد عملنا على اعتماد أسس الإدارة الحديثة أو بعض مقدماتهـا بإعادة الثقة للموظف وكفاءاته واحترام الاختصاص باعتماد أهمية تدبير المصالح بشكل مستقل في إطار وحدة الإدارة ... وبالتالي اعتماد علاقات تنبني على الثقة والاحترام المتبادل وكذا الانفتاح على المجتمع والقرب منه إضافة إلى مبدأ التشارك والشفافية .
السؤال الرابع : تحتج النقابات على خروقات مصلحتي الموارد البشرية والشؤون التربوية
ما هو تقييمكم لهذه الخروقات وما نسبة مسؤوليتكم في ذلك ؟
الجواب : للإدارة نظامها ، قانونها وأعرافهـا لها أيضا أدواتهـا الداخلية لفك نزعـات العاملين بها وخلافاتهم عندما يستعصي حلها عن طريق التفاهم الهادىء .. فالخروقات هي ما يشهد القانون على أنها خروقات وأما ما تسجله الإدارة على موظفيها فلهـا حق وسلطـة حسمه في الوقت المناسب وبالشكل المناسب .
السؤال الخامس : بصفتكم المسؤول الأول على المنظومة التربوية بالاقليم أنتم تتحملون المسؤولية
في الخروقات ، كالملفات المزورة في الحركة الجهوية التي تمت بتاريخ 2006/01/20 ؟
الجواب : قلت أن الإدارة تأخذ وقتها اللازم من أجل أن تحافظ على النزاهة والمصداقية ... ولا تأخذ الأمور بالسرعة وذلك من أجل استبيان مدى حجم الخروقات ومن الجهة المسؤولة وماذا يمكن أن تفعله ... ومن جانبنا فإننا نقوم بما يلزم لرفع ما يبدو من غموض أو أسئلة حول عمل الإدارة إلا أنني أؤكد هنا أن الإدارة ليست هي النائب فالإدارة هي فريق العمل من العون حتى النائب وهذا يتطلب تحقق عناصر منها التكامل ، التنسيق ، الثقة ، احترام الإدارة ... وانطلاقا من التوجهات الجديدة التي عملت وزارة التربية الوطنية على العمل بها في فرز المسؤولين على مصالحها الخارجية ... والتي استهدفت تدعيم عمل المسؤول الأول من خلال احترام التخصصات والمسؤوليات .. فإن النائب كفاعل إداري وتربوي فرد مفرد لم تعد قائمة وبالتالي فالعمل مشترك والمسؤولية كذلك .
السؤال الثاني : ما هي رؤيتكم الإصلاحية للمنظومة التربوية والتعليمية ؟
الجواب : هي رؤية تنسجم مع رؤية صاغها المجتمع في وثيقة مرجعية هي الميثاق الوطني للتربية والتكوين، هي رؤية تحاول أن تجسد على أرض الواقع سياسة الوزارة في مجال التربية والتكوين، هي رؤية تحاول أن تستجيب لانتظارات المجتمع في جعل التعليم رافعة للتنمية هي رؤية تحاول تحقيق مستوى رفيع كما وكيفا لآمال التلميذ وتطويرا لحياته المدرسية ، هي رؤية تريد أن تجعل من الإدارة أداة رفيعة وفعالة لتحقيق ذلك كله وفق منظور حديث يعتمد المسؤولية ، والشفافية ، والصرامة والتشارك، والاستشارة، والاستماع ، والاحترام ، والأخلاق ، والمكافأة والجزاء ، وإبراز الكفاءات وتشجيع المبادرات ... كل ذلك جزء من مفهوم الحكامة الجيدة .وبالمناسبة فإن هذا المنظور ( ليس منظوري فقط) يجعل الجميع مطالبا بأن يساهم في إنجاح المدرسة وهو منظور يقوم على نقد النظرة السالفة للمدرسة كمجال تربوي خاص ومستقل عن حركية المجتمع أوهو شأن وزير أو حكومة ... ومن ثم فإن الخطأ فيه أو التلاعب يمكن أن تقع فيه عدة أطراف أو طرف وبالتالي فالحرص على المدرسة يصبح واجبا ومطلبا جماعيا ... وهو بالتالي مجال مطالبون فيه جميعا بالترفع عن المزايدات والمغالطات في أفق تحقيق نسب كمية ونوعية في تواريخها المحددة وفق مقتضيات الميثاق وواقع المدرسة حسب الجهات ... هو منظور أيضا يبتغي إنجاح توجه اللامركزية واللاتركيز من خلال دعم وتطوير أداء الأكاديميات وكذا المؤسسة التعليمية كهدف يعيد اللامركزية ... هو منظور أيضا يرجو إشراك الأولياء باعتبار دورهم التربوي والاجتماعي الأساسي في الرفع من نسب التمدرس وجودته وحل الإشكالات التربوية ... هو منظور يسعى إلى الانفتاح على الشركاء الاجتماعيين على أرضية تشاركية تعاونية يأخذ فيها كل طرف مكانه ويحترم مسؤولياته ويلتزم بها من حيث أن مسؤولية الإدارة السهر على تطبيق التزامات وواجبات الدولة في مجال التربية والتكوين مراعاة لمصلحة التلميذ والفاعلين التربويين ... بينما دور الشركاء الاجتماعيين يهم دور الرقابة المدنية على الإدارة وكذا المساهمة والتعاون في حل المشاكل المحتملة ... وبهذا المنظور فقوة الإدارة قوة للنظام التربوي واستقواء الشركاء عليها ضرر للجميع ... نحن ندبر مجالا حساسا بالمعنى التربوي والسيكولوجي يتعلق بالطفل / التلميذ ... وهو مجال يجب أن نحترز فيه من استعمال التلميذ كسلاح ... " التلميذ سلاح محظور " . وزمن التلميذ ليس زمنا نسمح فيه بأخطائنا ... على طريقة " إضراب مفتوح ..." ..زمن التلميذ زمن حصص دراسية محسوبة ومجاله مجال تربية على قيم محسومة ...
السؤال الثالث :منذ تنصيبكم وجدتم مشاكل عديدة بإقليم أزيلال ما هي طبيعة هذه المشاكل وماهي الكيفية التي حاولتم من خلالها معالجة هذه القضايا ؟
الجواب : هنــاك مشاكل من طبيعة القطاع وهناك مشاكل من طبيعة المنطقة فالأولى أمرها يدخل ضمن تدبير السنة الدراسية والثانية تدخل في إطار تدبير قضايا القطاع في إطار خصوصية المنطقة : تتميز أزيلال – رغم جمالها- بصعوبة طبيعتها مما يجعل مواردها البشرية غير مستقرة اجتماعيا ونفسيا – تشتت الساكنة يشتت المدرسة ويشتت ويضعف المجهودات المقدمة ... تطور انتظارات المجتمع من المدرسة متزايدة ومتسارعة بوتيرة يفرض رفع إيقاع عمل الإدارة وجودته وفعاليته ... إدارة أزيلال لها القدرة الذاتية على ذلك بشرط اندماجها في مقتضيات الحكامة الجيدة .
أكبر مشكلة واجهتنا هي مشكل الخصاص الذي بلغ ما يزيد على 180 ومطالب متزايدة للموارد البشرية لتحسين أوضاعها وتلبية طلباتها في الانتقال والالتحاق بالزوج ... وانطلاقا من قناعاتنا الفكرية والتربوية والتدبيرية فقد عملنا على اعتماد أسس الإدارة الحديثة أو بعض مقدماتهـا بإعادة الثقة للموظف وكفاءاته واحترام الاختصاص باعتماد أهمية تدبير المصالح بشكل مستقل في إطار وحدة الإدارة ... وبالتالي اعتماد علاقات تنبني على الثقة والاحترام المتبادل وكذا الانفتاح على المجتمع والقرب منه إضافة إلى مبدأ التشارك والشفافية .
السؤال الرابع : تحتج النقابات على خروقات مصلحتي الموارد البشرية والشؤون التربوية
ما هو تقييمكم لهذه الخروقات وما نسبة مسؤوليتكم في ذلك ؟
الجواب : للإدارة نظامها ، قانونها وأعرافهـا لها أيضا أدواتهـا الداخلية لفك نزعـات العاملين بها وخلافاتهم عندما يستعصي حلها عن طريق التفاهم الهادىء .. فالخروقات هي ما يشهد القانون على أنها خروقات وأما ما تسجله الإدارة على موظفيها فلهـا حق وسلطـة حسمه في الوقت المناسب وبالشكل المناسب .
السؤال الخامس : بصفتكم المسؤول الأول على المنظومة التربوية بالاقليم أنتم تتحملون المسؤولية
في الخروقات ، كالملفات المزورة في الحركة الجهوية التي تمت بتاريخ 2006/01/20 ؟
الجواب : قلت أن الإدارة تأخذ وقتها اللازم من أجل أن تحافظ على النزاهة والمصداقية ... ولا تأخذ الأمور بالسرعة وذلك من أجل استبيان مدى حجم الخروقات ومن الجهة المسؤولة وماذا يمكن أن تفعله ... ومن جانبنا فإننا نقوم بما يلزم لرفع ما يبدو من غموض أو أسئلة حول عمل الإدارة إلا أنني أؤكد هنا أن الإدارة ليست هي النائب فالإدارة هي فريق العمل من العون حتى النائب وهذا يتطلب تحقق عناصر منها التكامل ، التنسيق ، الثقة ، احترام الإدارة ... وانطلاقا من التوجهات الجديدة التي عملت وزارة التربية الوطنية على العمل بها في فرز المسؤولين على مصالحها الخارجية ... والتي استهدفت تدعيم عمل المسؤول الأول من خلال احترام التخصصات والمسؤوليات .. فإن النائب كفاعل إداري وتربوي فرد مفرد لم تعد قائمة وبالتالي فالعمل مشترك والمسؤولية كذلك .
السؤال السادس : يشتكي عدد كبير من نساء ورجال التعليم من ضيا ع وثائقهم ،كوثائق الترقية بالشواهد
وملفات التعويضات العائلية ما هي اسباب دلك؟
الجواب : نحن نتعامل مع شكايات الموظفين بما يلزم عندما يوجهونهـا عبر القنوات الإدارية الطبيعية
السؤال السابع :طالبت النقابات بالبنية التربوية للمؤسسات واللائحة الاسمية لجميع الانتقالات بعد الحركة
ولم تمنحوها لهم وهذا يوحي بان الخروقات كثيرة .كما أنه ضرب في العمق لمبدأ الشراكة التي
تنادي به الادارة مع النقابات ؟
الجواب : يطلب كثيرا من الإدارة أن تغير من سلوكاتها نحو الشفافية ، الإشراك والديمقراطية ... وقد قامت بمجهودات ملموسة وملحوظة .. ( الإدارة بشكل عام وليس فقط عن نيابة أزيلال ..) والأمر مطلوب أيضا من النقابات ... أما مطلبكم فهو نظريا مقبول وهو من مقتضيات الشراكة إلا أن ترتيبه يقتضي التزام وتوفر شروط في الطرفين . تسمح بأن تستعمل هذه المعطيات فقط لمصلحة المدرسة وللمصلحة العامة
السؤال الثامن : أنتم متهمون بالتشطيب على رئيسي مصلحتي الموارد البشرية والشؤون التربوية من لوائح
الترقية بالاختيار برسم السنة 2005 ؟
الجواب
لم أتهم قط إلا من خلال وسائل وجهـات غير مؤهلة للإتهام .. أما مصالح الموارد البشرية بالأكاديمية أو الوزارة فهي أعلم بأنني لم
وملفات التعويضات العائلية ما هي اسباب دلك؟
الجواب : نحن نتعامل مع شكايات الموظفين بما يلزم عندما يوجهونهـا عبر القنوات الإدارية الطبيعية
السؤال السابع :طالبت النقابات بالبنية التربوية للمؤسسات واللائحة الاسمية لجميع الانتقالات بعد الحركة
ولم تمنحوها لهم وهذا يوحي بان الخروقات كثيرة .كما أنه ضرب في العمق لمبدأ الشراكة التي
تنادي به الادارة مع النقابات ؟
الجواب : يطلب كثيرا من الإدارة أن تغير من سلوكاتها نحو الشفافية ، الإشراك والديمقراطية ... وقد قامت بمجهودات ملموسة وملحوظة .. ( الإدارة بشكل عام وليس فقط عن نيابة أزيلال ..) والأمر مطلوب أيضا من النقابات ... أما مطلبكم فهو نظريا مقبول وهو من مقتضيات الشراكة إلا أن ترتيبه يقتضي التزام وتوفر شروط في الطرفين . تسمح بأن تستعمل هذه المعطيات فقط لمصلحة المدرسة وللمصلحة العامة
السؤال الثامن : أنتم متهمون بالتشطيب على رئيسي مصلحتي الموارد البشرية والشؤون التربوية من لوائح
الترقية بالاختيار برسم السنة 2005 ؟
الجواب
لم أتهم قط إلا من خلال وسائل وجهـات غير مؤهلة للإتهام .. أما مصالح الموارد البشرية بالأكاديمية أو الوزارة فهي أعلم بأنني لم
أشطب ولم أسحب أحدا من مشاركته في الترقي بالاختيار... وكل من يخرج أسرار الإدارة ووثائقها وهو مسؤول عنها فهو مخطىء في حق إدارته التي وضعت الثقة فيه.
السؤال التاسع : أجمع الجميع على أن مصلحتي الشؤون التربوية والموارد البشرية كانتا وراء عديد من الخروقات
مما تسبب في عرقلة العمل الاداري والتربوي فما هي الاجراءات التي اتخذتم لضمان سير عادي
للادارة ؟
الجواب : هناك وضع داخلي تعيشه إدارة نيابة أزيلال إلا أنه مهما كانت الصعوبات الناجمة عنه فقد تجند له نساء ورجال صدقوا إدارتهم ما عاهدوهـا عليه من العون حتى رئيس المصلحة وهم يضحون بأوقاتهم وجهدهم من أجل إنجاح إدارتهم فلهم أتوجه بالشكر الجزيل
حاوره: حسن البعزاوي
جريدة التجديد
السؤال التاسع : أجمع الجميع على أن مصلحتي الشؤون التربوية والموارد البشرية كانتا وراء عديد من الخروقات
مما تسبب في عرقلة العمل الاداري والتربوي فما هي الاجراءات التي اتخذتم لضمان سير عادي
للادارة ؟
الجواب : هناك وضع داخلي تعيشه إدارة نيابة أزيلال إلا أنه مهما كانت الصعوبات الناجمة عنه فقد تجند له نساء ورجال صدقوا إدارتهم ما عاهدوهـا عليه من العون حتى رئيس المصلحة وهم يضحون بأوقاتهم وجهدهم من أجل إنجاح إدارتهم فلهم أتوجه بالشكر الجزيل
حاوره: حسن البعزاوي
جريدة التجديد
خاص بالامتحـــان المهنــــي 
